الفنون التشكيلية في الإمارات for Dummies
الفنون التشكيلية في الإمارات for Dummies
Blog Article
تتم حماية جميع المعلومات الشخصية باستخدام التدابير المادية والتقنية والتنظيمية المناسبة.
المدرسة الرمزية: هي تلك المدرسة التي تعتمد على تجسيد الطبيعة كما هي بألوانها المختلفة، ممثلة في ذلك الواقع.
ويؤكد د. عيدابي أن باستطاعة الإمارات ومن خلال الجدولة في مرحلة زمنية، وقبل فوات الأوان أن يتم توثيق كل الحياة التشكيلية في الدولة، وأرض الإمارات قد حباها الله بكثير من الإيجابية، فالإنسان هو رأس المال، نحتاج إلى متحف فنون لنضع فيه ونسجل كل فنوننا وتاريخنا لتدريسه للأجيال القادمة، ونحتاج إلى ورش عمل يتدربون على التوثيق بطريقة صحيحة ويكون هناك كادر متخصص لكيفية المحافظة على الفنون التشكيلية والمسرح والتراث الشعبي، لا بد من أن نوثق يومياً أعمالنا لنحقق ونصل إلى حافظة جيدة للإمارات.
وقد ظهرت هذه المدارس لأول مرة في أوروبا ثم بعد ذلك اخذ الفنانون العرب يتبني أراء هذه المدارس كل فرد حسب ما يحب.
عرض على خريطة غوغل استكشف تجاربنا الأخرى في جمعية الإمارات للفنون التشكيلية
ويتوقف عند الفنان محمد القصاب الذي اتبع أكثر من أسلوب تجريدي وهو لم ينزع إلى النوع الانفعالي الحيوي من التجريدية التعبيرية، بل نوع في التكوين وخالف بين الألوان وأكد شيئاً من التعبير .
وممّا يُقال عن مبادئ هذه المدرسة أنّها كانت تبتعد عن الظّلال والنور، ولا تَميل إلى الإضافات الكثيرة للعمل الفني؛ لأنّ هذه الإضافات مِن شأنها أن تضرّ العمل الفنيّ وتذهب بروح الواقع الموجودة داخله، فيُمكن القول إنّها كانت تميل إلى التجريد والتبسيط، ومن الأعلام في الفن التشكيليّ الذين تندرج أسماؤهم تحت اسم هذه المدرسة الفنان والرسام الفرنسي هنري ماتيس، والفنان جورج رووه.[٦]
تم التدقيق بواسطة: أنوار عبد الغني آخر تحديث: ٠٥:١٠ ، ٣٠ سبتمبر ٢٠٢٠
طوّر طلبة الفنون التشكيليّة دراسةً وتصنيفاً يُحدّد المدارس التي تنتمي للفن التشكيلي، وأهمّ هذه المدارس: [٣]
رئيسة التحرير/ د. نهى هلال فران رئيسة التحرير مؤرخة فنية وقيّمة، رئيسة تحرير مجلة التشكيل، حاصلة على درجة دكتوراه بامتياز في "الفن وعلوم الفن"، وماجستير في الفنون وماجستير في فلسفة الفن ودبلوم دراسات عليا في الفن والتصميم، نور الإمارات نشرت العديد من الكتب وحاضرت على نطاق واسع حول فنون الحداثة وما بعد الحداثة والجماليات الفنية المعاصرة، وفي جعبتها العديد من الكتب المنشورة التي تؤرخ وتوثق من خلالها الفن في العالم العربي
تعد المدرسة الرومانسيّة أو الرومانتيكيّة واحدة من المدارس التي شغلت حيزًا كبيرًا في عالم الفن التشكيليّ؛ ولعلّ ذلك يعود إلى ما تُتيحه من حريّة التعبير للفنان التشكيلي؛ إذ يمكن له أن يُطلق العَنان لمشاعره وعواطفه وانطباعاته في اللحظات التي يُعيد فيها تشكيل الواقع، ويُمكنه أن يتجاوز الحدود والقيود التي فرضتْها مدارس الفنون التشكيلية الأخرى، وممّا يُميّز المدرسة الرومانسية أنّها لا تُملي على الفنان ما هي العواطف والمشاعر التي يجب أن يُعبّر عنها، أو طريقة التعبير عن مشاعره، بل هي انطلاقة حقيقيّة صادقة لوجدان الفنّان ومشاعره وأحاسيسه حيال الواقع الذي يُعيد تشكيله.[٧]
نستخدم معلوماتك الشخصية فقط للأغراض التي جمعناها من أجلها، إلا إذا اعتبرنا أننا بحاجة إلى استخدامها لسبب آخر وأن هذا السبب متوافق مع الغرض الأصلي.
المدرسة الانطباعية: تعتمد على تجسيد النور والظلام والطبيعة؛ فهي التي تبرز المظاهر الطبيعية التي تحمل المشاعر في طياتها.
تُعد الفنون التشكلية من أنماط الفنون الحديثة التي تجسد الحالة الشعورية للإنسان، فنجد هذا الفن يُعرف بأنه تجسيد لمشاعر الإنسان بحيث يُجسد الشخص الجمال والمتعة البصرية له وللآخرين، عن طريق استخدام الألوان والمساحات والخطوط التي تتمثل في فن الرسم والنحت والتصوير، من أجل الخروج بأشكال جمالية وحسية تُخاطب العقل والوجدان.